الجمعـة 09 رجـب 1430 هـ 3 يوليو 2009 العدد 11175







سينما

ناصر الصالح: عبد المجيد وراشد تركا مسافة طويلة مع منافسيهما
قال الملحن السعودي ناصر الصالح إن الأغنية السعودية تطورت كثيرا وأصبح العمل السعودي ذات قيمة لا يستهان بها لذلك هناك نجوم عرب يتجهون للكلمة واللحن السعودي. وأكد ناصر الصالح صاحب لحن «الأماكن»، الأغنية التي أخذت صيتا لم يسبق له مثيل في السنوات الماضية، أن تفوق الأغنية السعودية لم يأت من فراغ، سببه كان
خالد يوسف ردا على بدرخان: أتفهم دوافع إحباطه ونقطة ضعفي محبة شاهين له
«أنا على يقين من أن الأمل في طرح قضايا جادة تؤرقني هو أمر مستحيل. فمن سيسمح ومن سيهتم؟!».. كان ذلك أحد تصريحات المخرج علي بدرخان في حوار لـ«الشرق الأوسط» الأسبوع الماضي، والتي تلاها بهجوم شرس على المخرج خالد يوسف وسينماه، حيث قال عن يوسف: «شاهدت له «حين ميسرة» و«الريس عمر حرب» لكنه مخرج مبالغ جدا ويطرح
أخبار فنية
* «روتانا» تنفي توتر علاقتها مع خالد عبد الرحمن * أوضح سالم الهندي رئيس «روتانا» للصوتيات «إن الفنان خالد عبد الرحمن فنان كبير وروتانا لن تفرط به، وتحترم جمهوره الكبير في العالم العربي»، وأضاف: «الذي بين روتانا وخالد أكبر من العقود». ويأتي هذا التصريح ليؤكد عدم صحة ما نسب إلى مصدر في الشركة قال
هاني سلامة: ذهبت إلى «كان» في أول أعمالي.. وآخرون أمضوا حياتهم دون أن يحققوا حلم المشاركة فيه
شق هاني سلامة طريقه شابا إلى عالم النجومية بسرعة الصاروخ، ففي أولى تجاربه مع الفن السابع كان ضيفا على مهرجان كان بصحبة العالمي الراحل يوسف شاهين، قدم خلال 13 عاما هي عمره السينمائي 13 فيلما لعب بطولتها جميعا، «الشرق الأوسط» التقته في القاهرة، وهو ينتظر أن يحصد نجاحا في فيلمه السفاح، شبيها بما حققته
حسين الجسمي يغني «تتر» المسلسل الخليجي «للأسرار خيوط»
انتهى الفنان الإماراتي حسين الجسمي من تسجيل أغنية خاصة ستكون «تتر» المسلسل الخليجي المميز «للأسرار خيوط»، الذي سيعرض في شهر رمضان القادم على عدد من الفضائيات العربية. في هذا الصدد قال الجسمي إن غناءه لـ«تتر» مسلسل «للأسرار خيوط»، الذي أثار جدلا كبيرا في الإعلام العربي بعد الانتهاء من تصويره، وقبل عرضه
أصيل للصحافة: لا توتروا علاقة الفنانين معا.. وتراثنا مليء بما يستحق الالتفات إليه
طالب الفنان السعودي أصيل أبو بكر سالم الصحافة بعدم إثارة المشكلات بين الفنانين، خصوصا الخليجيين. وجاء حديثه ذاك في معرض رده على سؤال عن الخطأ المطبعي الذي حصل في ألبومه الأخير للقصيدة التي كتبها فيصل اليامي. وأضاف أصيل: «ما يجب أن تركزوا عليه هو الأمور الفنية، وعلى سبيل المثال إذا كانت هناك مشكلة بيني
شكران مرتجى: أحلم بدور رومانسي.. ولست مؤمنة بإعارة صوتي للأعمال التركية
منذ أكثر من خمسة عشر عاما تابعها المشاهد العربي ممثلة متنوعة الأدوار والمواهب، فهي مجسدة جيدة للشخصيات التاريخية والشامية ومؤدية متقنة للأدوار الكوميدية، وحريصة على الحضور بشكل دائم في الأعمال الاجتماعية المعاصرة، ولم تكتفِ بذلك، بل كانت حاضرة وبقوة في برامج تلفزيونية كوميدية وبشكل خاص في البرنامج الشهير
أهل الفن يتسلحون بعادات وأدوات على المسرح.. والمقلدون يعتبرونها مادة دسمة للوحاتهم الفكاهية
ترافق بعض أهل الفن وخلال إطلالاتهم المسرحية عادات خاصة به تتحول إلى مادة دسمة يستخدمها المقلدون في لوحاتهم الفكاهية فيبالغون في إظهارها واستعمالها خلال تقديم «اسكتش» معين عن نجم ما، الأمر الذي ينعكس إيجابا على المشاهد ويكررها بدوره. والمعروف أن هذه العادات تصحبها أحيانا كثيرة أدوات أو إكسسوارات يحملها
«هانغ أوفر» فيلم كوميدي راقٍ يدحض مقولة «الجمهور عاوز كدا»
هناك مقولة عربية تقليدية تحتج بها شركات الإنتاج العربية عندما تواصل إمطار السوق العربية بعشرات الأفلام الكوميدية المريضة والساذجة، «الجمهور عاوز كدا». والواقع أن الجمهور دائما ما كان ضحية هذه التهمة، فمن جهة يتم وصف ذوقه جورا بالرداءة، وثانيا فرض نوعية من الأفلام ليشاهدها كل أسبوع من دون إتاحة أي خيار
مهرجان جديد للسينما العربية بباريس
* باريس كانت وما زالت نقطة التقاء ثقافي وفني هام يربط بين الشرق والغرب في كافة الأصعدة والألوان، ولذلك كانت الحاجة إلى قيام ملتقى سينمائي عربي من الأهمية بمكان لتحفيز هذا القطاع الثقافي المهم. وبغياب مهرجان بينالي السينما العربية قبل عامين أضحت الساحة الأوروبية بشكل عام تفتقد إلى مهرجان يملأ الفراغ
حول السينما
* على الرغم من الأهمية التي تكتسبها مراجعات النقاد في الإعلام الأميركي وتأثيرها المعتبر على سوق السينما، فإن الاستثناءات ليست نادرة الحدوث. وما حدث هذا الأسبوع في إيرادات صالات السينما هو إحدى تلك المرات التي يخذل فيها النقاد، ففيلم الحركة «Transformers: Revenge of the Fallen» الذي لقي ردود أفعال
حاز الإعجاب
* تمثيل: John Krasinski, Maya Rudolph * المخرج الإنجليزي سام منديس يعود في فيلمه الجديد إلى ثيمته المعتادة التي تدور دائما حول العائلة الأميركية والتكوين الاجتماعي لها. في هذا الفيلم الذي جاء بهدوء كالمعتاد عرض لأول مرة الشهر الفائت في مهرجان أدنبره البريطاني العريق. الفيلم يدور حول زوجين، برت وفيرونا،
مواضيع نشرت سابقا
نايف البدر يسجل أول أعماله الوطنية من ألحان عوض بن ساحب
حاز الإعجاب
عبد المجيد عبد الله: كل هالدنيا تناقض.. و«كلنا جلاد غيره»
أخبار فنية
مسلسل «القدس» يجد منتجا بسبب أحداث غزة
تعاون لبناني عراقي لإحياء الدراما العراقية
صوت الخليج تسجل 500 أغنية بطريقة «الجلسة» في عام 2008
«حارث البحر» على جميع قنوات مؤسسة دبي
مفاجآت.. وتحديات كبيرة
سينما شريرة.. أم مجتمع بلا ذاكرة؟